تُعد القلعة مكاناً أثرياً عريقاً وجاذباً للسياح، وهي من أهم المعالم وأشهرها؛ حيث تتميز بطراز معماري رائع. ويعود تاريخ تشييدها إلى عام 1559 ميلادي، وقد تم ترميمها بالكامل عام 1993. تتزين بالأحجار من الخارج وتحتوي على فناء واسع يُوجد به عدة حجرات، وتضم الأواني القديمة التي تبين حياة البشر قبل عدة قرون. كما تحتوي جدرانها على كتابات قديمة تأخذك في رحلة عبر الزمن لتتعرف على تاريخ تبوك العريق.